5 Tips about الحياة بعد الطلاق You Can Use Today
5 Tips about الحياة بعد الطلاق You Can Use Today
Blog Article
على الرغم من شيوع الاكتئاب بعد الطلاق، يجب أن تشعر بالراحة في معرفة أنَّ هناك أملاً كبيراً في تخطي الموضوع؛ لذا توجد نصائح عدة يمكنك من خلالها التغلب على اكتئابك:
شيء آخر يجب تذكره هو أنه إذا بدأتي وظيفة ولم تعجبك، فلا بأس أن تجربي شيئًا آخر؛ أنت تتعلمين وتتعرفين على نفسك بشكل أفضل، لذلك إذا كنت تعتقدين أنك أحببت شيئًا واكتشفتي أنك تحبين شيئًا آخر، فتذكري أنه من الجيد تمامًا التغيير في منتصف الطريق.
يؤدّي الطلاق إلى خلق مشاكل نفسيّة عديدة عند بعض الرجال الذين لا يستطيعون تقبّل أمر الانفصال وخاصّة في البداية، وهو ما يرهقهم كثيراً نفسيّاً وعاطفيّاً ويؤثّر على صحّتهم النفسية بشكل سلبي في المستقبل، بسبب صعوبات الطلاق وتبعاته التي قد تدخلهم في مشاكل وصراعات إمّا مع الشريكة، أو حتّى مع الأهل، أو مع أنفسهم بسبب عدم استقرار الحياة في ذلك الوقت، فقد يبدأ الرجل بالشعور بأنّه شخص سيّئ ولم يستطع الحفاظ على زوجته وأسرته ممّا قد يقوده إلى الإصابة ببعض الأمراض النفسية الشائعة كالإحباط والاكتئاب والقلق، ومن جهة أخرى فالرجل لا يستطيع الإفصاح عن الأمور التي يمر بها بسبب ضغط المجتمع الذي يواجهه، والذي يعتقد بأنّ عليه أن يكون قويّاً في جميع الأحوال، وأن يحمّل الفراق والطلاق بكلّ تبعاته ممّا نور الإمارات يفاقم الأمر عليه ويزيده سوءاً.
حافظ على الهدوء ومارس التواصل الحازم: قد تشعر بالضيق والغضب، وليس لديك سوى الازدراء تجاه الشريك السابق. ومع ذلك، عندما تضطر إلى البقاء على اتصال معه، يمكن أن يساعدك في فصل هذه المشاعر موقتًا أن تضع -مثلا- حدودًا للتواصل: هل ستتصل أم سترسل رسالة نصية؟ وعدد المرات، وأيضًا حصر محادثاتك على الأساسيات مثل رعاية الأطفال أو أي ترتيبات مالية وضعتها.
بعد الطلاق ، أنت واحد رسميًا. الجانب الجيد هو أن حريتك المكتشفة حديثًا ستمنحك الوضوح العقلي والعاطفي.
يعتبر الطلاق تجربة مؤلمة وصعبة، تؤثر على النواحي النفسية والاجتماعية للأفراد، ومع ذلك، يمكن أن يكون التكيف مع الحياة بعد الطلاق ممكنًا من خلال اتباع بعض الاستراتيجيات الفعالة، في هذا المقال سنستعرض خطوات تساعد في التأقلم مع الحياة بعد الطلاق.
عرض كتاب الحرية وأثرها في الاستقرار والنهضة : دراسة في التأصيل الديني والفلسفي
تذكر أنَّ طلاقك خسارة ولهذا يُسمح لك بالحزن عليه؛ لذا أعطِ نفسك الوقت الذي تحتاجه للانتقال عبر المراحل العاطفية للطلاق حتى تتمكن من تحقيق شفاء فعال والمضي قدماً في حياتك بطريقة صحية.
بعد الطلاق (المرحلة التالية للطلاق)، ينبغي أن يحدُث نوع مختلف من الاستقرار بمرور الوقت.
ولعل الكثير من الدراسات في العالم العربي تشير إلى هذا التزايد في معدلات الطلاق خاصة في سنة الزواج الأولى.
بعد الطلاق يجب فعل جميع الأمور المُحببة ما دامت الحياة بعد الطلاق ضمن الإطار المجتمعي الأخلاقي، فيُمكن ممارسة الرياضة، وشراء سيارة، والسفر.
ربما يمنحك مكانًا للإقامة مؤقتًا أو أن تكون هناك من أجلك. حتى لو لم يتمكنوا من مساعدتك مالياً ، فإن المساعدة العاطفية سبب كافٍ للامتنان.
أما إذا استمرت أكثر من سنة فتصبح حالة مرضية تسمى "الحزن المرضي".
وقع الطلاق صادم ومربك للطرفين، تتحمل فيه النساء خسائر كبيرة، خاصة، فيما يتعلق بدخل الأسرة، والوضع الاقتصادي والمعيشي، وربما تخسر منزل الزوجية حتى مع وجود أطفال.